الحدود الجغرافية |
شمالاً : بلدية قاوس |
شرقاً : بلدية الأمير عبد القادر و بلدية وجانة |
جنوباً : بلدية بن ياجيس و بلدية جيملة |
غربـاً: بلدية سلمى بن زيادة |
المساحة و الموقع الجغرافي |
المساحة : 125.79 كلم2 |
الموقع الجغرافي : 36.6605708 شمالاً و 5.7909778 شرقاً |
معنى كلمة تاكسنة:
حسب المعلومات يوجد قولين إثنين في معنى كلمة "تاكسنة" ، قول يرجع أصل الكلمة بأنها كلمة بربرية و تعني فج و الذي يسهل لمختلف القبائل المرور عن طريقه و الإلتحاق بمختلف الإتجاهات . و الإتجاه الثاني يقول أن تاكسنة كلمة لاتينية (رومانية) و تعني "منطقة تقع بين جبلين" بإعتبار هذه المنطقة ( الفج ـ الممر) طريق قوافل الرومان القادمين من جيملة و سطيف إلــى ميناء جيجل.
تعريف بلدية تاكسنة:
أنشئت بلدية تاكسنة سنة 1946م وكانت تسمى إلى غاية 1984م بـبلدية رقادة متلاتين و لمّا قررت القيادة المركزية سنة 1963م تقسيما إقليميا جديـدا للبلديات ورثت رقادة متلاتين ثلاثة بلديات أخرى ناتجة عن تقسيم 1957م و هي بلديات بني خطاب (المعروفة باسم تابلوط) ، بنـي فوغال ( التي تدعى في بعض الأحيان تامزقـيدة ) لوقوعها على قمة جبـل تامزقيدة و عين لبنـى (التي تعرف باسم بنـي مجالد) . سنة 1984م و إثر صدور قانون التنظيم الإقليمي للبلاد رقـم 84/09 الصادر في 04 فيفري 1984م فقدت بلدية تاكسنة جزءا كبيـرا من كيانها بسبب تحول بعض من تجمعاتها السكانية إلى بلديات جديـدة .
الموقع:
تقع بلدية تاكسنة جنوب شرق عاصمة الولاية جيجل على بعد 22 كلم ، يحدها من الشمال بلدية قاوس ، و من الشرق بلدية الأمير عبد القادر و وجانة ، و من الجنوب بلدية بودريعة بن ياجيس ، و من الغرب بلديتي العوانة و سلمى بني زيادة. مساحتها تقدر بـ 125.79 كلـم2 و ترتفع على مستوى سطح البحر بـ 850 م حيث أن 50 % من المساحة عبارة عن غابات أغلبها أشجار الفلين و 10 % فقط أراضي قابلة للاستصلاح الفلاحي و 40 % الباقية هي أراضي قاحلة.
إن الموقع الإستراتيجي الذي تحتله بلدية تاكسنة ، جعلها تتبوأ مركز الصدارة بين المدن والبلديات التاريخية ، من خلال الآثار التي خلفها الإستعمار (أبراح مراقبة.....إلخ)، كما تعتبر منطقة عبور بين البلديات المجاورة و الولايات الجنوبية مثل ميلة و سطيف عن طريق الطريق الوطني رقم 77.
جغرافية الإقليم:
الشكل و التضاريس :
يمثل سطح إقليم بلدية تاكسنة مجموعة من الهضاب و الجبال الشديدة الإنحدار ، تحاصر في سفوحها مساحات ضيقة من الأراضي الزراعية و أهم هذه الجبال:
جبل بوحنش : يقع في الركن الشمالي الغربي من البلدية و تشكل سلسلته على إمتدادها و بساطة إرتفاعها الحدود الغربية للبلدية " أشجاره الفلين و الزان ".
جبل الماء البارد : يقع في الجزء الجنوبي من البلدية تمتد سلسلته لتلتقي مع جبل " قروش " ببلدية سلمى بن زيادة ، به أعلى قمة بالبلدية و هي قمة " مسيد الشتاء " البالغ إرتفاعها حوالي 1600 م تغطيها الثلوج طوال فصل الشتاء ، كل أشجاره الزان .
جبل صندوح : يمتد غرب تاكسنة مركز في شكل مثلث جل أشجاره الفلين .
جبل أم الصبابط : يحاصر البلدية ( المركز) من الناحية الشرقية في شكل مثلث أيضا أشجاره الفلين .
المناخ:
نظرا لموقع المنطقة على علو 850 م عن سطح الأرض زيادة عن كونها منطقة جبلية فإنها تمتاز بمناخ بارد شتاءا و معتدل صيفا .ترجع برودة المنطقة خلال فصل الشتاء إلى تهاطل كميات معتبرة من الأمطار و كذا الثلوج ، ما جعل المنطقة غنية بالموارد المائية العذبة على غرار عين سيدي يعقوب و غير من العيون الطبيعية.
البيئة و المحيط :
تمتاز بلدية تاكسنة بمناظر طبيعية خلابة و ذات بيئة نظيفة خالية من كل عوامل التلوث مما جعلها مقصدا للزوار و السواح من كافة أنحاء البلاد رغم افتقارها لمرافق الاستقبال كالمركبات السياحية والفنادق.... ألخ
القرى و المداشر التي تتألف منها البلدية:
إن إقليم بلديـة تاكسنة الـذي يتربع عــلى مساحـة تفوق 125كـم2 يتضمن العديد مـن القــرى والمداشر أهمها : أسراتو ـ تازمورت ـ تيداس ـ قاع الحوطـ ـ مورغان ـ تاراكشت ـ المرجة الحمارة ـ مرج يوسف ـ بني محرز ـ بلعيدن ـ أسلبو ـ الحوط ـ تافرت ـ الميسة ـ دار بن أعمر أمالو ـ أم النجر ـ المصيف ـ زارقدو ـ أقدال ـ أغيل ـ تانفلشت ـ الزعرورة ـ الزاوية ـ أساكــة أم الحـوت ـ دراع الديسـة ـ أباينــو ـ أبلـوط ـ تاكسنـة ـ السقاطـة ـ حرمـة ـ فرجـون ـ بوزنطار الغريانة ـ بوخلف ـ الحدادة ـ مثلاثين ـ تازرورت ـ دار بن رحمون ـ سيدي سعد الله ـ تاسلمت المرايج ـ عين السراق ـ رقادة ـ أولاد الشيخ .... إلخ .
القطاع السياحي : البلدية تتوفر على مؤهلات سياحية كبيرة نظرا لما يلي :
- الموقع الجبلي ،
- الخصائص الجيومناخية ،
- عدم وجود الملوثات البيئية.
كلّ هذه النعاصر تعتبر شروطا ملائمة لإنشاء فنادق سياحية ، مخيمات صيفية و مصحات،حيث تحتوي البلدية حاليا على مركزا طبيا صحيا لإعادة التأهيل الحركي.
- الموقع الجبلي ،
- الخصائص الجيومناخية ،
- عدم وجود الملوثات البيئية.
كلّ هذه النعاصر تعتبر شروطا ملائمة لإنشاء فنادق سياحية ، مخيمات صيفية و مصحات،حيث تحتوي البلدية حاليا على مركزا طبيا صحيا لإعادة التأهيل الحركي.
هناك 3 تعليقات:
شكرا على المعلومات لكن تاكسنة تخلو من ادنى متطلبات الحياة
لالا يا اخي جينا ليها اليوم لقينا فيها مطعم pizza hut
ما معنى الرقادة مثلاثين
إرسال تعليق