على بعد 45 دقيقة سيرا على الأقدام من الطريق الولائي رقم 37 الرابط بين بلديتي تاكسنة و سلمى بن زيادة نحو الأسفل و حيث توجد طبيعة عذراء و خرير مياه و غدير يوجد منبع و بالأحرى شلاّل المشاكي ، تلك المعجزة و الظاهرة الطبيعية و السّاعة المائيّة التي أبهرت و حيّرت كلّ من وقف عليها و شاهدها ، منبع يكون جاف تماما لمدة 45 دقيقة ثم يسمع دوّي الماء و هو يصعد من باطن الأرض ليبدأ بالسيلان ثم تزداد سرعة السيلان حتى تبلغ دروتها و تبدأ العملية العكسية إلى أن يجف كما كان، تستغرق عملية السيلان حوالي ريع ساعة إلى عشرين دقيقة أحياناً، تتكرّر هذه الدّورة طوال اليوم و على مدار السنة منذ القديم و إلى أن يشاء الله.
مياه المنبع الشلال باردة جدّا صيفا و دافئة شتاءاً نقيّة و صالحة للشرب و يزعم أنّها تشفي من كثير من الأمراض المزمنة و المستعصية بفضل الله ، يخيّم على المكان هدوء يبعث الرّاحة في النفوس قبل الأبدان ، موقع سيّاحي بإمتياز وسط ديكور طبيعة خضراء يتخلّلها خرير مياه وادي جن جن المتدفقة بين الصّخور ، كما تتواجد بمحيط الشلال عدة منابع أخرى تصب كلّها في مجرى الوادي.
مياه المنبع الشلال باردة جدّا صيفا و دافئة شتاءاً نقيّة و صالحة للشرب و يزعم أنّها تشفي من كثير من الأمراض المزمنة و المستعصية بفضل الله ، يخيّم على المكان هدوء يبعث الرّاحة في النفوس قبل الأبدان ، موقع سيّاحي بإمتياز وسط ديكور طبيعة خضراء يتخلّلها خرير مياه وادي جن جن المتدفقة بين الصّخور ، كما تتواجد بمحيط الشلال عدة منابع أخرى تصب كلّها في مجرى الوادي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق